ظاهرة سلبية انتشرت مؤخرا وهي اللجوء إلى الأدوية والعقاقير الكيميائية لتسكين الألم، لمجرد الاعتقاد أن هذه الأدوية ستجعلهم في حالة أفضل.
لكن دراسة علمية حدية حذرت من التناول العشوائي للمسكنات وأكدت أن هذه العقاقير قد تزيد الألم بدلا من تخفيفه، كما أنها تتسبب في أمراض خطيرة مثل الفشل الكلوي والكبدي، لأن المريض يتصوّر أن الأقراص المسكنة تقضي على كل الألم، دون أن يأخذ في الحسبان الآثار الجانبية الكثيرة لهذه الأقراص، خصوصا على الكبد والكلى، والتي قد تجلب له آلاما أشد بكثير من التي أراد التخلص منها.